مثل اليوم منذ عام مضى حاضر في ذاكرتي وكأنه حدث منذ دقائق قليلة
أتذكرك وأنت جواري وحدي أنا وأنت معا لا صوت حولنا ولا ضوء فقط شموع هادئة تداعب
برفق حديثنا ...............
جلسنا سويا ساعات لا أتذكر عددها ..................حقا لم تتلفظ أفواهنا بكلمه واحده ولكن ما قالته
أعيننا كان أعظم .........لقد رسمنا مستقبل باهر لحب فاق كل الحدود ............
.لقد مسحت دمعي بحنانك ورسمت بهجتي بكلمات قلبك النابض .
أتتذكر ذاك اليوم حينما تصافحت أيدينا واسقط دموعك التي تأبى أن تسقط أمام بشر ........أسقطها امامى لأنك تعلم أنى خير من يفهمك .............أسقطها لانى قرأت الحزن في عينيك دون ان تعترف به .......
لم تشكو أنت فقط نظرت اليا وأدمعت عينيك بشده فاحتنضت عيناى عينيك وأزالت بشده ذاك الحزن الذي يلصق بها ويخفى جمالها ...............
جلسنا معا ونسينا الكون اجمع وكان الأرض خلت من البشر سوانا .............
رسمنا معا لوحه ما أجملها فهي الباقية حتى اليوم..........رسمت أنت بها شمس تغرب وورده فتعلم كم اعشق الورود وأتلهف لرؤية الشمس دوما ..........ورسمت أنا لك قلب لا به أحدا سواك .
أتتذكر حينما ازداد نبض كلانا في الوداع بعد ساعات طويلة قضيناها معا دون أن نشعر
فلقد افتقدنا قيمه كل شئ ولم نعى سوى بهجة ذاك الحب الذي ينير قلوبنا ...........أتتذكر تلك الكلمةا لتى صرخت بها كل ملامحك ...........الكلمة التى جسدتها بسمتك ولونتها نظرات عينيك ................تلك الكلمه التى
أعيش على صداها حتى اليوم .
كل ذاك اتذكره وانا فى بحر الذكريات فتعصف الذكرى بكياني ولا أقوى على مقاومه أمواجها العالية
اتذكر ذاك الحلم البرئ الذى رسمناه سويا.
لقد وهبتنى ورده وحرصت على ان اسقيها دوما ولكن هل تعتقد أن عمر الورود يطووول .
فما انتهى رحيقها الى ان انتهت وذبلت .............اهكذا كنت انا بالنسبه لك ؟َ!
يااااااااااااه ولكم وددت ان اهبها عمرى لكى تبقى ويبقى معها حبك ولكن لا من جدوى لقد ماتت ودق معها ناقوس الخطر على انتهاء حبك لى .
وبالفعل ها اليوم لا اجدك جوارى ..............لقد رسمت ليا شمس تغرب فما اقساك ؟
الم يعجبك بها سوى وداعها ذاك الذى يؤلم كل البشر وكأنك كنت تقصد ان تخبرنى بنهايه قصه الحب تلك
اكنت طفله لذاك الحد.........انى اسمع صوت قلبى بيديك يصرخ بان ترحمه فكيف تقسو عليه ................
لما تصطنع القسوه .........لما تجسدها ملامحك .
انى وحدى خير من يعلمك انت بحر حنان ولكن أتدرى ازداد ذاك البحر ليغرقني به .
يا من امتلك قلبي........دعه لى دعه فاني أريده أن يتطهر من حبك .
كم أتمنى رؤياك فى تلك اللحظه وكم احلم بان تكن وحيدا مثلي تتذكر لقاءنا ذاك
أعد قلبي دونك اخرج منه لأقوى على الحياة لأعود لذاتي
أعده أليا ولا تأتى فلقد غربت شمس حبنا وذبلت ورود بهجتنا
أتذكرك وأنت جواري وحدي أنا وأنت معا لا صوت حولنا ولا ضوء فقط شموع هادئة تداعب
برفق حديثنا ...............
جلسنا سويا ساعات لا أتذكر عددها ..................حقا لم تتلفظ أفواهنا بكلمه واحده ولكن ما قالته
أعيننا كان أعظم .........لقد رسمنا مستقبل باهر لحب فاق كل الحدود ............
.لقد مسحت دمعي بحنانك ورسمت بهجتي بكلمات قلبك النابض .
أتتذكر ذاك اليوم حينما تصافحت أيدينا واسقط دموعك التي تأبى أن تسقط أمام بشر ........أسقطها امامى لأنك تعلم أنى خير من يفهمك .............أسقطها لانى قرأت الحزن في عينيك دون ان تعترف به .......
لم تشكو أنت فقط نظرت اليا وأدمعت عينيك بشده فاحتنضت عيناى عينيك وأزالت بشده ذاك الحزن الذي يلصق بها ويخفى جمالها ...............
جلسنا معا ونسينا الكون اجمع وكان الأرض خلت من البشر سوانا .............
رسمنا معا لوحه ما أجملها فهي الباقية حتى اليوم..........رسمت أنت بها شمس تغرب وورده فتعلم كم اعشق الورود وأتلهف لرؤية الشمس دوما ..........ورسمت أنا لك قلب لا به أحدا سواك .
أتتذكر حينما ازداد نبض كلانا في الوداع بعد ساعات طويلة قضيناها معا دون أن نشعر
فلقد افتقدنا قيمه كل شئ ولم نعى سوى بهجة ذاك الحب الذي ينير قلوبنا ...........أتتذكر تلك الكلمةا لتى صرخت بها كل ملامحك ...........الكلمة التى جسدتها بسمتك ولونتها نظرات عينيك ................تلك الكلمه التى
أعيش على صداها حتى اليوم .
كل ذاك اتذكره وانا فى بحر الذكريات فتعصف الذكرى بكياني ولا أقوى على مقاومه أمواجها العالية
اتذكر ذاك الحلم البرئ الذى رسمناه سويا.
لقد وهبتنى ورده وحرصت على ان اسقيها دوما ولكن هل تعتقد أن عمر الورود يطووول .
فما انتهى رحيقها الى ان انتهت وذبلت .............اهكذا كنت انا بالنسبه لك ؟َ!
يااااااااااااه ولكم وددت ان اهبها عمرى لكى تبقى ويبقى معها حبك ولكن لا من جدوى لقد ماتت ودق معها ناقوس الخطر على انتهاء حبك لى .
وبالفعل ها اليوم لا اجدك جوارى ..............لقد رسمت ليا شمس تغرب فما اقساك ؟
الم يعجبك بها سوى وداعها ذاك الذى يؤلم كل البشر وكأنك كنت تقصد ان تخبرنى بنهايه قصه الحب تلك
اكنت طفله لذاك الحد.........انى اسمع صوت قلبى بيديك يصرخ بان ترحمه فكيف تقسو عليه ................
لما تصطنع القسوه .........لما تجسدها ملامحك .
انى وحدى خير من يعلمك انت بحر حنان ولكن أتدرى ازداد ذاك البحر ليغرقني به .
يا من امتلك قلبي........دعه لى دعه فاني أريده أن يتطهر من حبك .
كم أتمنى رؤياك فى تلك اللحظه وكم احلم بان تكن وحيدا مثلي تتذكر لقاءنا ذاك
أعد قلبي دونك اخرج منه لأقوى على الحياة لأعود لذاتي
أعده أليا ولا تأتى فلقد غربت شمس حبنا وذبلت ورود بهجتنا