في تجربة جديدة قد تسهم قي تقليل نسبة المدخنين ، قامت شركة صينية بإنتاج سيجارة إلكترونية ، عبارة عن جهاز إلكتروني على شكل سيجارة يعمل بالبطارية ويضخ النيكوتين بنسبة أقل من السيجارة العادية.
وأوضح مدير الشركة أن الغرض من إنتاج مثل هذه السيجارة هو البحث عن بدائل للتدخين وليس مجرد بدائل للنيكوتين الذي يصل إلى الرئتين فيما بين سبع وعشر ثوان، بينما يعطى هذا الاختراع الإلكتروني إحساس السيجارة الحقيقية ولكن بتأثير سلبى أقل ضررا على الصحة.
من جهة أخرى ، ابتكر أحد المخترعين الفرنسيين مؤخرا سيجارة جديدة من البلاستيك خالية من النيكوتين ومكوناتها طبيعية 100%، هي عبارة عن خليط من نكهة النعناع والليمون والتوت، وقد أطلق عليها اسم (سموز)، وتستخدم لمدة خمسة أيام ويصل سعرها الى 3.95 يورو.
وأوضح المبتكر أن السيجارة مخصصة للذين لا يستطيعون التوقف عن التدخين، خصوصا بعد القرار الأخير الذي اتخذته الحكومة الفرنيسة بمنع التدخين في المطاعم والأماكن العامة، وكذلك للذين يشعرون بالأمان ما دامت السيجارة في الفم، وهذه السيجارة تعطيهم الإحساس بالتدخين، ولكن من دون الأضرار بصحتهم وصحة من حولهم.
وتتضافر حاليا جهود العلماء بالتنسيق مع الجهات المختصة في مختلف دول العالم لإيجاد حل يساعد المدخنين على الإقلاع عن التدخين ، الذي يعد بمثابة صداع مزمن في رأس الكثير من الدول ، خاصة بعد أن ارتبط بشكل وثيق بإصابة المدخنين بأمراض لا حصر لها ، يأتي في مقدمتها السرطان، وأمراض الرئة، والأمراض المتعلقة بالقلب والأوعية الدموية.
عن الشبكة الإخبارية الإيجابية ...
وأوضح مدير الشركة أن الغرض من إنتاج مثل هذه السيجارة هو البحث عن بدائل للتدخين وليس مجرد بدائل للنيكوتين الذي يصل إلى الرئتين فيما بين سبع وعشر ثوان، بينما يعطى هذا الاختراع الإلكتروني إحساس السيجارة الحقيقية ولكن بتأثير سلبى أقل ضررا على الصحة.
من جهة أخرى ، ابتكر أحد المخترعين الفرنسيين مؤخرا سيجارة جديدة من البلاستيك خالية من النيكوتين ومكوناتها طبيعية 100%، هي عبارة عن خليط من نكهة النعناع والليمون والتوت، وقد أطلق عليها اسم (سموز)، وتستخدم لمدة خمسة أيام ويصل سعرها الى 3.95 يورو.
وأوضح المبتكر أن السيجارة مخصصة للذين لا يستطيعون التوقف عن التدخين، خصوصا بعد القرار الأخير الذي اتخذته الحكومة الفرنيسة بمنع التدخين في المطاعم والأماكن العامة، وكذلك للذين يشعرون بالأمان ما دامت السيجارة في الفم، وهذه السيجارة تعطيهم الإحساس بالتدخين، ولكن من دون الأضرار بصحتهم وصحة من حولهم.
وتتضافر حاليا جهود العلماء بالتنسيق مع الجهات المختصة في مختلف دول العالم لإيجاد حل يساعد المدخنين على الإقلاع عن التدخين ، الذي يعد بمثابة صداع مزمن في رأس الكثير من الدول ، خاصة بعد أن ارتبط بشكل وثيق بإصابة المدخنين بأمراض لا حصر لها ، يأتي في مقدمتها السرطان، وأمراض الرئة، والأمراض المتعلقة بالقلب والأوعية الدموية.
عن الشبكة الإخبارية الإيجابية ...