نشرت مؤسسة الاستخبارات المصرية إعلانا في الجرائد تعلن فيه عن وجود وظيفة خالية لمخبر سري عالي المستوى.
بعد الانتهاء من جميع الاختبارات الاولية،
رسى الاختيار على رجلين و امرأة،
فتم استدعاؤهم للإختبار الحاسم و الأخير،
الذي سيتقرر بموجبه تعيين واحد من الثلاثة في الوظيفة
جاؤوا بالرجل الأول و قالوا له:
"سوف نمتحن ولاءك لنا ، لقد قمنا باختطاف زوجتك ,
و ربطناها بكرسي في داخل هذه الغرفة المغلقة.
نأمرك بالدخول عليها و قتلها الان. معك دقيقة واحدة. هاك مسدسا."
أجابهم الرجل:
"هذا فظيع! لن أستطيع أن أتابع معكم. أنا منسحب."
فجاؤوا بالرجل الثاني و قالوا له نفس الكلام.
فدخل الغرفة، و بعد عدة ثواني خرج باكيا و لم يستطع أن يقتل زوجته.
فقالوا له إن قلبه ضعيف و هو لا يصلح.
فجاؤوا بالمرأة و قالوا لها :
"أنهم خطفوا زوجها " و أعطوها مسدسا و طلبوا منها أن تثبت ولاءها لهم بقتل زوجها.
فدخلت الغرفة، فسمع الحاضرون صوت صياح و ضرب و تكسير،
و بعدها خرجت المرأة.
فقالوا لها، "ماذا حدث؟"
قالت، " تبين أن المسدس ليس حقيقيا،
فاضطررت لضربه بالكرسي ضربا مبرحا حتى مـــــات
بعد الانتهاء من جميع الاختبارات الاولية،
رسى الاختيار على رجلين و امرأة،
فتم استدعاؤهم للإختبار الحاسم و الأخير،
الذي سيتقرر بموجبه تعيين واحد من الثلاثة في الوظيفة
جاؤوا بالرجل الأول و قالوا له:
"سوف نمتحن ولاءك لنا ، لقد قمنا باختطاف زوجتك ,
و ربطناها بكرسي في داخل هذه الغرفة المغلقة.
نأمرك بالدخول عليها و قتلها الان. معك دقيقة واحدة. هاك مسدسا."
أجابهم الرجل:
"هذا فظيع! لن أستطيع أن أتابع معكم. أنا منسحب."
فجاؤوا بالرجل الثاني و قالوا له نفس الكلام.
فدخل الغرفة، و بعد عدة ثواني خرج باكيا و لم يستطع أن يقتل زوجته.
فقالوا له إن قلبه ضعيف و هو لا يصلح.
فجاؤوا بالمرأة و قالوا لها :
"أنهم خطفوا زوجها " و أعطوها مسدسا و طلبوا منها أن تثبت ولاءها لهم بقتل زوجها.
فدخلت الغرفة، فسمع الحاضرون صوت صياح و ضرب و تكسير،
و بعدها خرجت المرأة.
فقالوا لها، "ماذا حدث؟"
قالت، " تبين أن المسدس ليس حقيقيا،
فاضطررت لضربه بالكرسي ضربا مبرحا حتى مـــــات