........................................للعيون لغه لا يفهمها الا المحبين...................................
............................................الى من كانت حبيبتى.........................................
إلى التي علمتني معنى الحب ، إلى التي رأيتها في أحلامي وعشت معها أسعد أيامي ، إلى التي طلبتُ العلا لأكون كبيراً في عينيها ، إلى من أكتب لها قصائدي لتقرأها وتفتخر ، ولتعلم هي والعالم كله أن كل حرف وكل كلمة كتبتها هي قصيدة حب أكتبها لها .
إلى من إحتارت الكلمات في وصفها...،وتاهت الأحرف في كتابتها...وشدت أذناي بصمت إلى صوتها...يامن أغمضت عيناي شوقاً لرؤيتها..، دليني فاتنتي بأي قول أخاطب رموشكِ ، ومن أي كتاب أكتب الشعر لجمالكِ ، تمنيت لوتسقيني كأساً من دموعكِ ، وأعطيكِ أغلى ماأملك لخاطرك ، فأنتِ دنياي التي أسعد بها ، ليتني طفلا باكياً على ذراعيكِ ، كم تمنيت أن أكون نبضاً بقلبكِ . أخبريني فاتنتي ماذا يقول قلبكِ لقلبي؟ ولا تسأليني ماذا يقول قلبي لقلبكِ؟ سوى أني أحبكِ ، وحبي وحبكِ قد سبقا زمن الحب بملايين السنين، أخبريني جميلتي ماذا تقول عيناكِ لي؟ سوى أنهما بحراً أسافر فيهما! أهاجر منهما! وإليهما! وأرغب أن أسجَّل في تاريخ الحب كأول غريق في أمواجهما.
حياتي نورها..ولدنيتي جمالها..بوردها وعطرها..أنتِ جبالي الشامخة أتسلقها وأبني قصور أحلامي وآمالي فوق قمتها..أنتِ صحرائي الشاسعة..أجوب واحاتها أستظل أشجارها ،غذائي لروحي ثمارها..هوائي أنفاسها..أستقي بقلبي وأرتوي من ينابيع حبها ولطفها وكأنه يستمد نوره من نورها..فتذوب همساتي في أذنيك ،وأتنفس حباً وأشواقاً إليك يا حبيبتي.
يامن عشقها قلبي وترنوا لها جوارحي..ويهفوا خيالها في أحلام نومي،إلى من أسهرتني بالدجى وحيداً أنادي وأقول أحبكِ ،أقول وفي قلبي براكين ثائرة وفي عقلي هواجس حائرة من حبيبة هي في شرايين دمي سائرة ، نعم يا(....؟...) فاتنتي أنتِ أريج عمري وبلسم جروحي ، أنتِ من ملأ حياتي أملاً يا أملي، وجعلتيني أسيراً لخطاكِ،وحبستيني في سجن هواكِ فصرت مملوكاً لكِ، لما لا أكون كذلك وأنتِ من سحرتيني بنظرة منكِ فما عدت أدري أبشراً رأيت أم قمراً
............................................الى من كانت حبيبتى.........................................
إلى التي علمتني معنى الحب ، إلى التي رأيتها في أحلامي وعشت معها أسعد أيامي ، إلى التي طلبتُ العلا لأكون كبيراً في عينيها ، إلى من أكتب لها قصائدي لتقرأها وتفتخر ، ولتعلم هي والعالم كله أن كل حرف وكل كلمة كتبتها هي قصيدة حب أكتبها لها .
إلى من إحتارت الكلمات في وصفها...،وتاهت الأحرف في كتابتها...وشدت أذناي بصمت إلى صوتها...يامن أغمضت عيناي شوقاً لرؤيتها..، دليني فاتنتي بأي قول أخاطب رموشكِ ، ومن أي كتاب أكتب الشعر لجمالكِ ، تمنيت لوتسقيني كأساً من دموعكِ ، وأعطيكِ أغلى ماأملك لخاطرك ، فأنتِ دنياي التي أسعد بها ، ليتني طفلا باكياً على ذراعيكِ ، كم تمنيت أن أكون نبضاً بقلبكِ . أخبريني فاتنتي ماذا يقول قلبكِ لقلبي؟ ولا تسأليني ماذا يقول قلبي لقلبكِ؟ سوى أني أحبكِ ، وحبي وحبكِ قد سبقا زمن الحب بملايين السنين، أخبريني جميلتي ماذا تقول عيناكِ لي؟ سوى أنهما بحراً أسافر فيهما! أهاجر منهما! وإليهما! وأرغب أن أسجَّل في تاريخ الحب كأول غريق في أمواجهما.
حياتي نورها..ولدنيتي جمالها..بوردها وعطرها..أنتِ جبالي الشامخة أتسلقها وأبني قصور أحلامي وآمالي فوق قمتها..أنتِ صحرائي الشاسعة..أجوب واحاتها أستظل أشجارها ،غذائي لروحي ثمارها..هوائي أنفاسها..أستقي بقلبي وأرتوي من ينابيع حبها ولطفها وكأنه يستمد نوره من نورها..فتذوب همساتي في أذنيك ،وأتنفس حباً وأشواقاً إليك يا حبيبتي.
يامن عشقها قلبي وترنوا لها جوارحي..ويهفوا خيالها في أحلام نومي،إلى من أسهرتني بالدجى وحيداً أنادي وأقول أحبكِ ،أقول وفي قلبي براكين ثائرة وفي عقلي هواجس حائرة من حبيبة هي في شرايين دمي سائرة ، نعم يا(....؟...) فاتنتي أنتِ أريج عمري وبلسم جروحي ، أنتِ من ملأ حياتي أملاً يا أملي، وجعلتيني أسيراً لخطاكِ،وحبستيني في سجن هواكِ فصرت مملوكاً لكِ، لما لا أكون كذلك وأنتِ من سحرتيني بنظرة منكِ فما عدت أدري أبشراً رأيت أم قمراً