قضم الاظافر هي مشكلة نفسية , الاسباب والعلاج :-
قد نجد البعض لديهم عادة سيئة وهي قضم الأظافر وهي حالة قابلة للعلاج وهي من المشاكل النفسية السلوكية والتي يعاني منها البعض ويكمن السبب وراء هذه المعاناة في الصراع الداخلي والضغوط النفسية والتي تترجم الى سلوك قضم الأظافر والتي قد يؤدي إلى اختفاء الظافر وما يصاحبه من تشويه وألم .
ويقف وراء هذا الصراع خبرات سابقة سيئة تعرض لها الفرد واما سلوك مكتسب ومتعلم بمعنى عادة سلوكية قد لا تعكس اي صراع. والعلاج يكمن في أمرين :
اولهما اكتشاف الصراع والضغط النفسي ومسبباتهما والعمل على حل تلك الصراعات عن طريق العلاج النفسي باستخدام العلاج النفسي المعرفي لتغيير بنية التفكير تجاه أحداث الحياة والتعامل معها والعلاج النفسي المبني على حل المشكلات والصراعات بين الفرد ونفسه من جهة والاخرين من جهة اخرى .
وثانيهما تعليم الفرد عادة سلوكية صحية عن طريق العلاج السلوكي وتعديل السلوك عن طريق اكساب من يعاني المشكلة سلوكيات صحية مرغوبة كما ان تدريبات الاسترخاء من الوسائل المعينة للتخلص من حالة الشدة المؤدية للصراع والضغط النفسي.
وينصح الاطباء بضرورة معرفة مصدر الصراع الذي يعاني منه الفرد والذي ادى إلى ظهور المشكلة والعمل على حلها ومعرفة ان كان هذا السلوك مكتسبا كما يجب الاستعانة بالمختصين في المجال.
قد نجد البعض لديهم عادة سيئة وهي قضم الأظافر وهي حالة قابلة للعلاج وهي من المشاكل النفسية السلوكية والتي يعاني منها البعض ويكمن السبب وراء هذه المعاناة في الصراع الداخلي والضغوط النفسية والتي تترجم الى سلوك قضم الأظافر والتي قد يؤدي إلى اختفاء الظافر وما يصاحبه من تشويه وألم .
ويقف وراء هذا الصراع خبرات سابقة سيئة تعرض لها الفرد واما سلوك مكتسب ومتعلم بمعنى عادة سلوكية قد لا تعكس اي صراع. والعلاج يكمن في أمرين :
اولهما اكتشاف الصراع والضغط النفسي ومسبباتهما والعمل على حل تلك الصراعات عن طريق العلاج النفسي باستخدام العلاج النفسي المعرفي لتغيير بنية التفكير تجاه أحداث الحياة والتعامل معها والعلاج النفسي المبني على حل المشكلات والصراعات بين الفرد ونفسه من جهة والاخرين من جهة اخرى .
وثانيهما تعليم الفرد عادة سلوكية صحية عن طريق العلاج السلوكي وتعديل السلوك عن طريق اكساب من يعاني المشكلة سلوكيات صحية مرغوبة كما ان تدريبات الاسترخاء من الوسائل المعينة للتخلص من حالة الشدة المؤدية للصراع والضغط النفسي.
وينصح الاطباء بضرورة معرفة مصدر الصراع الذي يعاني منه الفرد والذي ادى إلى ظهور المشكلة والعمل على حلها ومعرفة ان كان هذا السلوك مكتسبا كما يجب الاستعانة بالمختصين في المجال.