كلام فيه عبر ....قال سلمة ابن دينار - رحمه الله - :
ما أحببت أن يكون معك في الآخرة فقدمه اليوم
وما كرهت أن يكون معك في الآخرة فاتركه اليوم
قال ابن القيم - رحمه الله - :
من هداية الحمار -الذي هو ابلد الحيوانات - أن الرجل يسير به ويأتي به الى منزله
من البعد في ليلة مظلمة فيعرف المنزل فإذا خلى جاء اليه ، ويفرق بين الصوت
الذي يستوقف به والصوت الذي يحث به على السير
فمن لم يعرف الطريق الى منزله - وهو الجنـــة - فهو أبلد من الحمار
قال عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - :
أيها الناس احتسبوا أعمالكم .. فإن من احتسب عمله .. كُتب له أجر عمله وأجر حسبته
سُئل الإمام أحمد - رحمه الله - :
متى يجد العبد طعم الراحة ؟
فقال : عند أول قدم يضعها في الجنَّة !!
قال ابن القيم - رحمه الله- :
نور العقل يضيء في ليل الهوى فتلوح جادة الصواب .. فيتلمح البصير في ذلك عواقب الامور
قال مالك ابن دينار - رحمه الله - :
اتخذ طاعة الله تجارة تأتيك الارباح من غير بضاعة ..
قال ابن مسعود - رضي الله عنه- :
من كان يحب أن يعلم انه يحب الله فليعرض نفسه على القرآن فمن أحب القرآن فهو يحب الله فإنما القرآن كلام الله .
قال شيخ الإسلام ابن تيميه - رحمه الله - :
الرضا باب الله الأعظم وجنة الدنيـــا.. وبستان العارفين..
قال الإمام أحمد - رحمه الله - :
الناس الى العلم أحوج منهم الى الطعام والشراب لأن الرجل يحتاج الى الطعام والشراب في اليوم مرة أو مرتين
وحاجته الى العلم بعدد أنفاسه
قال الامام مالك - رحمه الله - :
إن حقاً على من طلب العلم أن يكون عليه
وقار وسكينة وخشية
وأن يكون متبعاً لآثار من مضى قبله
حكى الشافعي - رحمه الله- عن نفسه فقال:
كنت أتصفح الورقة بين يدي الإمام مالك
تصفحاً رقيقاً - يعني في مجلس العلم -
هيبة لئلا يسمع وقعها !!
قال الزهرى - رحمه الله:
مــا عُـــبـِد الله بشيء أفضل من العلم
قال عمر بن عبد العزيز - رحمه الله-
إن الليل والنهار يعملان فيك
فاعمل أنت فيهما
قال ابن القيم - رحمه الله :
الدنيـا مجــــاز والآخرة وطـــن
والاوطار-أي الاماني والرغبات - انما تُطلب في الاوطان
قيل لحكيم
ما العافية ؟
قال : أن يمر بك اليوم بلا ذنب
قال وهيب بن الورد - رحمه الله-
إن استطعـــت ألا يسبقـــك الى الله أحـــد فافعــــــل
أما والله لـو علـم الأنـام لما خلقوا لما هجعــوا ونامـوا
ممـات ثم قبر ثم حــشر وتوبيـخ وأهـوال عـظـام ُ
ليوم الحشر قد عملت رجالا فصلوا من مخافته وصــاموا
ونحن أذا أومرنا أو نهـيـنـا كـأهل الكـهف أيقـاظ نيـاموا
ما أحببت أن يكون معك في الآخرة فقدمه اليوم
وما كرهت أن يكون معك في الآخرة فاتركه اليوم
قال ابن القيم - رحمه الله - :
من هداية الحمار -الذي هو ابلد الحيوانات - أن الرجل يسير به ويأتي به الى منزله
من البعد في ليلة مظلمة فيعرف المنزل فإذا خلى جاء اليه ، ويفرق بين الصوت
الذي يستوقف به والصوت الذي يحث به على السير
فمن لم يعرف الطريق الى منزله - وهو الجنـــة - فهو أبلد من الحمار
قال عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - :
أيها الناس احتسبوا أعمالكم .. فإن من احتسب عمله .. كُتب له أجر عمله وأجر حسبته
سُئل الإمام أحمد - رحمه الله - :
متى يجد العبد طعم الراحة ؟
فقال : عند أول قدم يضعها في الجنَّة !!
قال ابن القيم - رحمه الله- :
نور العقل يضيء في ليل الهوى فتلوح جادة الصواب .. فيتلمح البصير في ذلك عواقب الامور
قال مالك ابن دينار - رحمه الله - :
اتخذ طاعة الله تجارة تأتيك الارباح من غير بضاعة ..
قال ابن مسعود - رضي الله عنه- :
من كان يحب أن يعلم انه يحب الله فليعرض نفسه على القرآن فمن أحب القرآن فهو يحب الله فإنما القرآن كلام الله .
قال شيخ الإسلام ابن تيميه - رحمه الله - :
الرضا باب الله الأعظم وجنة الدنيـــا.. وبستان العارفين..
قال الإمام أحمد - رحمه الله - :
الناس الى العلم أحوج منهم الى الطعام والشراب لأن الرجل يحتاج الى الطعام والشراب في اليوم مرة أو مرتين
وحاجته الى العلم بعدد أنفاسه
قال الامام مالك - رحمه الله - :
إن حقاً على من طلب العلم أن يكون عليه
وقار وسكينة وخشية
وأن يكون متبعاً لآثار من مضى قبله
حكى الشافعي - رحمه الله- عن نفسه فقال:
كنت أتصفح الورقة بين يدي الإمام مالك
تصفحاً رقيقاً - يعني في مجلس العلم -
هيبة لئلا يسمع وقعها !!
قال الزهرى - رحمه الله:
مــا عُـــبـِد الله بشيء أفضل من العلم
قال عمر بن عبد العزيز - رحمه الله-
إن الليل والنهار يعملان فيك
فاعمل أنت فيهما
قال ابن القيم - رحمه الله :
الدنيـا مجــــاز والآخرة وطـــن
والاوطار-أي الاماني والرغبات - انما تُطلب في الاوطان
قيل لحكيم
ما العافية ؟
قال : أن يمر بك اليوم بلا ذنب
قال وهيب بن الورد - رحمه الله-
إن استطعـــت ألا يسبقـــك الى الله أحـــد فافعــــــل
أما والله لـو علـم الأنـام لما خلقوا لما هجعــوا ونامـوا
ممـات ثم قبر ثم حــشر وتوبيـخ وأهـوال عـظـام ُ
ليوم الحشر قد عملت رجالا فصلوا من مخافته وصــاموا
ونحن أذا أومرنا أو نهـيـنـا كـأهل الكـهف أيقـاظ نيـاموا